دمشق الأصالة، دمشق الحبيبة في شعر نزار قباني
يقول نزار قباني: في دمشق لا أستطيع أن أكونَ محايدًا… فكما لا حيادَ مع امرأة نحبُّها. وأصبح عشقي لها فضيحةً معطّرة. تتناقلها أجهزة ُالإعلام. إنَّ دمشق تتكمّش بي .. كما يتكمّش الرضيع بثدي أمّه، مستوطنة في صوتي، في حبري، وفي دفاتري، كما يستوطن السكر في شرايين العنقود قصائدي كلها معمرة على الطِّراز الشامي كل …